أربعاء الرماد أول يوم من أيام الصوم الكبير عند النصارى. وهذا اليوم
يمثل موسم الصوم الذي تحتفي به الكنائس النصرانية وخاصةً الرومان الكاثوليك
والكنيسة الإنجليكانية والكنيسة اللوثرية.
وفي كثير من الكنائس، فإن الاحتفال بأربعاء الرماد يتركز حول الرماد المتبقي من إحراق أشجار النخيل التي استخدمت في احتفال عيد النخيل في العام السابق. والقس أو راعي الأبرشية يبارك الرماد. وترجع هذه المباركة إلى فقرة في الإنجيل تقول: من الغبار خلقت وإلى الغبار ستعود كرة أخرى. ويستخدم الرماد عندهم رمزًا للطُهر والتقوى
وفي كثير من الكنائس، فإن الاحتفال بأربعاء الرماد يتركز حول الرماد المتبقي من إحراق أشجار النخيل التي استخدمت في احتفال عيد النخيل في العام السابق. والقس أو راعي الأبرشية يبارك الرماد. وترجع هذه المباركة إلى فقرة في الإنجيل تقول: من الغبار خلقت وإلى الغبار ستعود كرة أخرى. ويستخدم الرماد عندهم رمزًا للطُهر والتقوى
0 تعليقات