الامر القانوني الذي يقيد فائدة غير صحية لمجموعة من الاشخاص سيدفع بالفائدة الى الظهور بصفة غير شرعية
يعني:
منع المخدرات لم ينجر عنه انعدام هذه المادة بل اصبحت تباع في الخفاء في نقاط سوداء وبسعر مرتفع الأمر سيان مع الحبوب والمهلوسات بالاضافة الى الخمور رغم ان هناك محال لبيع الخمور بطريقة قانونية يعني بالسجل التجاري وما الى ذلك الا ان عاقري الخمور يتجهون غالبا لنقاط بيع سوداء لماذا ؟ لان الخمر يجب ان لا ينتقل بدون رخصة تفيد نقله اي ان حامل الخمر يعاقب ....
السؤال المطروح ماذا لو يمنع بيع الخمور سواء بطريقة قانونية او غير قانونية؟
حسب رأيي و مما استنتجته من كتاب ارض السافلين فان بيع الخمر سيقل قانونيا بل وينعدم لكن ستنبثق عنه بؤر اخرى للاتجار غير الشرعية اي انه لو كان هناك 20 محل بيع غير قانوني و مثلها غير قانوني فسيصبح في ظرف قياسي حوالي 40 محل غير شرعي اي ان الانعدام القانوني يخول لغير القانوني احتلال الموقف وبذلك سيزيد عدد مدمني الخمور بدل القلة وذلك لتوفر المحال التي لا تحتاج ترخيصا
لكن بيع الخمور والمخدرات وتجارة الكوكايين !!
يجب ان نعلم اولا ان كل مادة لها سابقة اجازة يعني قبل ان تصبح ممنوعة كانت تستهلك بطريقة شرعية الامر واضح مع الخمر وقس على ذلك (القرءان الكريم حرم الخمر تدريجيا)
اذن فالمخدرات كذلك فهي عبارة عن مخدر عقلي ربما استعمل لتفادي الحياة القاسية او جزء منها
الحبوب المهلوسة غالبيتها تستعمل كدواء مهدىء للمرضى النفسيين او مرضى العقل
الكوكايين المادة التي الهمت الكل حتى اصبحت تشكل خطرا على اصحاب المصالح وذلك ان مدمني هذه المادة قد يصبحون اكثر قوة وتحدي
وكل هذه المواد كما قلت لم تكن ممنوعة منذ ولادتها بل منعت بعد مدة طويلة جعلت لها جماهير واسعة وقاعدة شعبية شاسعة
فما السبيل الى منع هذه المواد ؟
ساقدم هذا الحل في 3 مراتب ودعوني ارى حلولكم
- منع هذه المواد في العمل, في السوق، اماز الهيئات الثقافية والتعليمية، في المراكز العمومية
- التذكير بان مستهلك هذه المواد لن تقبل صلاته ان كان يخشى الله وهنا ضرورة احياء الوازع الديني، وتستبدال هذه المادة بمواد اقل حرمة الى ان تصل الى الحلال المطلق.
- بعد استتباب المرنبتين الاوليتين وذلك بعد عدة سنوات من التطويع ياتي دور النحريم او المنع المطلق في كل مكان وعلى اي نطاق حتى في المنزل واستخدام لغة الزجر الفعلية ( السجن والغرامة المالية غير مفيدة)
شاركني رأيك
يعني:
منع المخدرات لم ينجر عنه انعدام هذه المادة بل اصبحت تباع في الخفاء في نقاط سوداء وبسعر مرتفع الأمر سيان مع الحبوب والمهلوسات بالاضافة الى الخمور رغم ان هناك محال لبيع الخمور بطريقة قانونية يعني بالسجل التجاري وما الى ذلك الا ان عاقري الخمور يتجهون غالبا لنقاط بيع سوداء لماذا ؟ لان الخمر يجب ان لا ينتقل بدون رخصة تفيد نقله اي ان حامل الخمر يعاقب ....
السؤال المطروح ماذا لو يمنع بيع الخمور سواء بطريقة قانونية او غير قانونية؟
حسب رأيي و مما استنتجته من كتاب ارض السافلين فان بيع الخمر سيقل قانونيا بل وينعدم لكن ستنبثق عنه بؤر اخرى للاتجار غير الشرعية اي انه لو كان هناك 20 محل بيع غير قانوني و مثلها غير قانوني فسيصبح في ظرف قياسي حوالي 40 محل غير شرعي اي ان الانعدام القانوني يخول لغير القانوني احتلال الموقف وبذلك سيزيد عدد مدمني الخمور بدل القلة وذلك لتوفر المحال التي لا تحتاج ترخيصا
لكن بيع الخمور والمخدرات وتجارة الكوكايين !!
يجب ان نعلم اولا ان كل مادة لها سابقة اجازة يعني قبل ان تصبح ممنوعة كانت تستهلك بطريقة شرعية الامر واضح مع الخمر وقس على ذلك (القرءان الكريم حرم الخمر تدريجيا)
اذن فالمخدرات كذلك فهي عبارة عن مخدر عقلي ربما استعمل لتفادي الحياة القاسية او جزء منها
الحبوب المهلوسة غالبيتها تستعمل كدواء مهدىء للمرضى النفسيين او مرضى العقل
الكوكايين المادة التي الهمت الكل حتى اصبحت تشكل خطرا على اصحاب المصالح وذلك ان مدمني هذه المادة قد يصبحون اكثر قوة وتحدي
وكل هذه المواد كما قلت لم تكن ممنوعة منذ ولادتها بل منعت بعد مدة طويلة جعلت لها جماهير واسعة وقاعدة شعبية شاسعة
فما السبيل الى منع هذه المواد ؟
ساقدم هذا الحل في 3 مراتب ودعوني ارى حلولكم
- منع هذه المواد في العمل, في السوق، اماز الهيئات الثقافية والتعليمية، في المراكز العمومية
- التذكير بان مستهلك هذه المواد لن تقبل صلاته ان كان يخشى الله وهنا ضرورة احياء الوازع الديني، وتستبدال هذه المادة بمواد اقل حرمة الى ان تصل الى الحلال المطلق.
- بعد استتباب المرنبتين الاوليتين وذلك بعد عدة سنوات من التطويع ياتي دور النحريم او المنع المطلق في كل مكان وعلى اي نطاق حتى في المنزل واستخدام لغة الزجر الفعلية ( السجن والغرامة المالية غير مفيدة)
شاركني رأيك
0 تعليقات