منشور by سيد زاكي.
لماذا تحارب الشريعة مجموعة الاعياد الكثيرة ؟؟
الا يعد العيد سببا للفرح ؟ لماذا لدى المسلمين عيدين فقط ؟ هل تعتبر هذه
دكتاتورية اسلامية ضد الحرية الفردية ؟ ما هي الحكم من هذا الخناق على الاعياد ؟
1- العيد هو يوم يعاد كل مرة في السنة و منه يتعود الناس على شيئ مر في السابق فيصبح رمزا و ذكرى معتادة ... لكن المسلمين لديهم عيدين فقط !!
2- صحيح ان العيد هو يوم فرح و سرور و ذكرى و تفكر و لحكمة اقتضاها الله جعل لنا عيدين عيد الفطر المبارك و هو عيد يعلن فيه نهاية شهر الصيام و العودة الى الافطار فهو فرحة الصائم اي ان المسلم فقط من يجوز له ان يعيد
و العيد الاخر هو عيد الاضحى المبارك و هو فرحة الاهل و الاباء بخلاص ابنائهم من الذبح و ذلك ما حدث لسيدنا ابراهيم عليه السلام حينما هم بذبح ابنه قربانا لرب العالمين و ذلك حين واتته رؤيا صادقة تحثه عن ذلك فافتداه الله بكبش عظيم . و المسلم كذلك وحده من يعيد بهذا العيد فياكل و يتصدق
3-اذا نظرنا بنظرة عادية الى امر العيد نجد اننا كل يوم نفرح و نحزن فما الحاجة لكثرة الاعياد ة اذا كثرت الاعياد فسينصرف الناس عن حياتهم فتفسد الاعمال و تتكاسل الابدان
3-كما قلت الحكمة من خناق الاعياد ان لا يتمكن الخمول و التعود على السرور و المرح و نسيان الاخرة و اهوالها و عدم اعتياد الفجور و المعازف التي تصاحب الاعايد فهي تضعف القلوب و الايمان
2- صحيح ان العيد هو يوم فرح و سرور و ذكرى و تفكر و لحكمة اقتضاها الله جعل لنا عيدين عيد الفطر المبارك و هو عيد يعلن فيه نهاية شهر الصيام و العودة الى الافطار فهو فرحة الصائم اي ان المسلم فقط من يجوز له ان يعيد
و العيد الاخر هو عيد الاضحى المبارك و هو فرحة الاهل و الاباء بخلاص ابنائهم من الذبح و ذلك ما حدث لسيدنا ابراهيم عليه السلام حينما هم بذبح ابنه قربانا لرب العالمين و ذلك حين واتته رؤيا صادقة تحثه عن ذلك فافتداه الله بكبش عظيم . و المسلم كذلك وحده من يعيد بهذا العيد فياكل و يتصدق
3-اذا نظرنا بنظرة عادية الى امر العيد نجد اننا كل يوم نفرح و نحزن فما الحاجة لكثرة الاعياد ة اذا كثرت الاعياد فسينصرف الناس عن حياتهم فتفسد الاعمال و تتكاسل الابدان
3-كما قلت الحكمة من خناق الاعياد ان لا يتمكن الخمول و التعود على السرور و المرح و نسيان الاخرة و اهوالها و عدم اعتياد الفجور و المعازف التي تصاحب الاعايد فهي تضعف القلوب و الايمان
ـــــــــــــــــــــــــــــ
منشور by سيد زاكي.
0 تعليقات