ميثولوجيا الاله تيكي TIKI

 

في الأساطير الماورية ، تيكي هو أول رجل تم إنشاؤه بواسطة Tūmatauenga أو Tāne. وجد أول امرأة ، ماريكوريكو ، في بركة ؛ قامت بإغرائه وأصبح والد هاين كاو أتااتا. بالامتداد ، فإن tiki هو نحت خشبي كبير أو صغير ، pounamu أو حجر نحت في شكل بشري ، يتم ارتداؤه بشكل خاص على الرقبة باعتباره hei-tiki ، على الرغم من أن هذا استخدام قديم إلى حد ما في لغة الماوري. غالبًا ما يتم اعتبار Hei-tiki Taonga ، خاصةً إذا كانوا أكبر سناً وتم نقلهم عبر أجيال متعددة. تم العثور على المنحوتات المشابهة لـ ngā tiki والتي تمثل الأسلاف المؤلهة في معظم الثقافات البولينيزية. غالبًا ما تعمل على تحديد حدود المواقع المقدسة أو المهمة. في العالم الغربي ، أصبحت ثقافة تيكي ، وهي حركة مستوحاة من ثقافات المحيط الهادئ المختلفة ، شائعة في القرنين العشرين والحادي والعشرين. لقد ثبت أن هذا مثير للجدل ، مع ذلك ، حيث يعتبر العديد من البولينيزيين الحركة بمثابة استيلاء ثقافي.

في تقاليد الساحل الغربي للجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا ، الإنسان الأول هو امرأة خلقها تان ، إله الغابات والطيور. عادة ما يكون اسمها Hine-ahu-one. في أساطير أخرى ، يصنع تاني الرجل الأول ، تيكي ، ثم يصنع زوجة له. في بعض إصدارات الساحل الغربي ، تيكي نفسه ، بصفته ابنًا لـ Rangi و Papa ، يخلق الإنسان الأول عن طريق خلط دمه بالطين ، ثم يصنع Tāne أول امرأة. في بعض الأحيان ، يخلق Tūmatauenga ، إله الحرب ، Tiki. في قصة أخرى ، كانت المرأة الأولى ماريكوريكو. تزوجها تيكي وابنتهما هي Hine-kau-ataata.: 151-152  في بعض التقاليد ، تيكي هو قضيب تاني.: 510-511 في الواقع ، تيكي بقوة المرتبطة بأصل الفعل التناسلي. في إحدى قصص Tiki من بين العديد من المتغيرات ، كانت Tiki شركة وحيدة ومتعطشة. في أحد الأيام ، عندما رأى انعكاس صورته في بركة ، اعتقد أنه وجد رفيقًا له ، وغطس في البركة للاستيلاء عليها. تحطمت الصورة وأصيب تيكي بخيبة أمل. نام ، وعندما استيقظ رأى الانعكاس مرة أخرى. غطى البركة بالأرض وأنجبت امرأة. عاشت تيكي معها في هدوء ، حتى يوم واحد كانت المرأة متحمسة لثعبان السمك. انتقلت حماستها إلى Tiki ونتج عنها أول فعل تناسلي