Hot Posts

6/recent/ticker-posts

الشيعة الروافض | يطعنون في النبي صلى الله عليه و سلم و في ائمتاهم المعصومين و حقيقة التعري عندهم


1- يتهمون النبي –صلى الله عليه وسلم- بأنه كان ينظر إلى عورات النساء ويخون المؤمنين، وينظر إلى امرأة رجل مسلم وهي تغتسل عريانة!!

ففي بحار الأنوار (22/217): قال الرضا: إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده فرأى امرأته تغتسل، فقال لها: "سبحان الذي خلقك".
2- يروون عن جعفر بن محمد قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا ينام حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة"، وفاطمة امرأة كبيرة بالغة فكيف يضع النبي -صلى الله عليه وسلم- وجهه بين ثدييها -رضي الله عنها.
3- يزعمون أن إمامهم المعصوم الثاني عشر الغائب لما يظهر أنه سيكون عاريًا من دون ثياب!! وهذا ما رواه الشيخ الطوسي والنعماني عن الإمام الرضا: "أن من علامات ظهور المهدي أنه سيظهر عاريًا أمام قرص الشمس"، حق اليقين (ص 347).
4- الرافضة عندهم الدبر ليس من العورة، وهذا ما رواه الكليني في الكافي (6/512) عن أبي الحسن قال: "العورة عورتان القبل والدبر، فأما الدبر مستور بالإليتين، فإذا سترت القضيب والبيضتين فقد سترت العورة".
5- جواز النظر إلى العورات من غير المسلمين فعن جعفر الصادق قال: "النظر إلى عورة من ليس بمسلم مثل نظرك إلى عورة الحمار". الكافي (6/512).
6- يزعمون أن إمامهم المعصوم الخامس محمد الباقر كان يدخل الحمام ويكشف عورته أمام الناس، فعن عبيد الله الدابقي قال: "دخلت حمامًا بالمدينة... فقلت: لمن هذا الحمام؟ فقال: لأبي جعفر محمد بن علي -عليه السلام- فقلت: كان يدخله؟ قال: نعم. فقلت: كيف كان يصنع؟ قال: كان يدخل يبدأ فيطلي عانته وما يليها ثم يلف على طرف إحليله ويدعوني فأطلي سائر بدنه، فقلت له يومًا من الأيام: الذي تكره أن أراه قد رأيته"-يقصد عورته المغلظة.

إرسال تعليق

0 تعليقات